قال أبو البقاء: يجوز النصب على معنى تذْكُرُ ساعةً وتلهو ساعة، والرفع على تقدير: لنا ساعةٌ، ولله ساعةٌ. انتهى.
وقوله (رَايَ عينٍ): قال الزمخشري في الفائق: منصوب بإضمار نرى، ومثله: حمدًا لله.
وقوله (وفي الذكر): قال الطيبي: عطف على خبر كان الذي هو (عندي).
قال الطيبي: (الوتر) يحتمل أن يكون مجرورًا بدلاً من صلاة، وأن يكون مرفوعًا خبر مبتدأ محذوف.
قال الكرماني: فإن قلت الحضور جمع الحاضر، فلا مطابقة بين الصفة