"وكان يبكي على عثمان يوم الدار" (?).
دخل دار عثمان رضي الله عنه للدفاع عنه، فأمره عثمان بعدم القتال، وبالإجارة بين الناس، وكان معه رجال من قومه بني عدي (ابن سراقة وابن مطيع) فغادروا الدار قبل مقتل الخليفة (?). وقد لبس ابن عمر درعه مرتين يوم الدار (?) وتقلَّد سيفه حتى عزم عليه عثمان أن يخرج مخافة أن يُقتل (?).
" والله ما قتلتُ عثمان، ولا أمرتُ بقتله، ولكن غُلبتُ" (?) "وإن كنت لقتلِهِ لكارها" (?).