الكون والإله مقتول؟! ويكون اليهود إذن أقوى من الإله؛ لأنهم تغلبوا عليه وقتلوه، فلماذا لا يعبدون إذن من قتلوه؟! وبعدما قتل عيسى «الإله» من الذي أحياه؟!
هل هذا إله؟! هل تصدق الآتي؟
حمْل أَم «الإله» وولادته: «كانت مريم مخطوبة ليوسف، قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس» (إنجيل متى 1: 18).
«وُلد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك» (إنجيل متى 2: 1).
«ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى الملاك قبل أن حُبِلَ به في البطن» (لوقا 2: 12)، ويعني هذا أن مريم - عليها السلام - مرَّتْ بكل مراحل الحمل الطبيعية التي تمر بها أي امرأة من حمل ومخاض وولادة، ولم يكن في ولادتها أي اختلاف عن أي امرأة أخرى منتظرة لوليدها!!
رضاعة «الإله»: الإله رضع من ثدي امرأة: «وبينما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صرتها من الجمع وقالت له طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما» (لوقا 11: 27).
ختان «الإله»: «ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع» (إنجيل لوقا 2: 21).