والحاكم.
واقتصر صاحب سلاح المؤمن على عزوه إلى الحاكم.
(وقد رواه البيهقي في كتابه "الأسماء والصفات" بنحو سياق الأصل، وعزاه الهيثمي في "مجمعه" إلى أحمد والطبراني لكن ليس فيه "وأمره أن يتعاهده" وليس عندهما قبلَ وسعديك "لبيك" وعندهما وعند البيهقي "ومنك وبك وإليك وأنت وليّي" وعند أحمد "ولذةَ نظَرٍ" بالتنكير ويدل عليه ما بعده "وشوقاً"