التقوّي على طاعة الله، أو إراحة البدن لينشط للطاعة"، ثم قال: "فمن حرم النية في هذه الأعمال، فقد حُرم خيراً عظيماً كثيراً، ومن وُفّق لها، فقد أُعطي فضلاً جسيماً، فنسأل الله الكريم التوفيق لذلك، ولسائر وجوه الخير" "1".