التقوّي على طاعة الله، أو إراحة البدن لينشط للطاعة"، ثم قال: "فمن حرم النية في هذه الأعمال، فقد حُرم خيراً عظيماً كثيراً، ومن وُفّق لها، فقد أُعطي فضلاً جسيماً، فنسأل الله الكريم التوفيق لذلك، ولسائر وجوه الخير" "1".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015