منهج البحث:
- اشترطت على نفسي ألا أعتمد في الاستدلال إلا على دليل صحيح من النقل أو العقل.
- عزوتُ الآيات إلى المصحف الشريف، واتّبعتُ في ذلك طريقةَ محمد فؤاد عبد الباقي، رحمه الله، بذكْر رقم الآية أو الآيات أوّلاً، فاسم السورة، فرقم السورة"1".
- خرّجت ما أوردته من الأحاديث تخريجاً مختصراً اقتصرتُ فيه على العزو إلى مصدرٍ صحيح، أو الاقتصار على الاعتماد على حديثٍ صحيحٍ.
- إذا كان الحديث في الصحيحين فإنني لم أُلْزم نفسي إلا بإحالته إلى أحدهما، أياً كان: البخاري أو مسلماً؛ لأن هذا هو الذي يحقق الغرض من عزو الحديث هنا، وهو بيان أنه صحيح. وعزوت الأحاديث إلى مصادرها بذكر رقم الحديث، ولا سيما إذا كان في الصحيحين.
واتّبعت في عزو الأحاديث الإحالة على رقم الحديث بحسب عددٍ مِن الطبعات المتوافقة مع ترقيم كتاب "مفتاح كنوز السنّة"، وكتاب "المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي".
فاعتمدت في العزو إلى صحيح البخاري على نُسْخة "فتح الباري بشرح صحيح البخاري"، لابن حجر العسقلاني، القاهرة، ط. المكتبة السلفية ومطبعتها، بترقيم محمد فؤاد عبد الباقي. فإذا ذكرت رقم الحديث في