...
وختاماً:
* ينبغي أن يَعْلم الإنسان أنّ "الهمّ - البرنامج - العمل"،كلُّ هذه أمور لابدَّ منها لتحصيل العلم، وللسير في طريق التوفيق والفقه السديد.
* وأن يَعْلم أنّ الثواني والدقائق والساعات تسير بالإنسان إلى أجله، وإن لم يَسِرْ بها أو معها!.
ونسأله تعالى أن يَجْعل هذه النقاط الواردة في هذا الفصل عن طرق المنهجية لتحصيل الفقه في الدين طريقاً عمليّاً مثمراً يتحقق به المطلوب. والله ولي التوفيق والسداد.