* العناية بالتزكية وتهذيب النفس بالعلم الذي يُحَصّله الإنسان.
* العناية بالعمل والتطبيق للأحكام التي يتفقه فيها مَن يَدْرُسُ آيات الله وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم.
* أن تنطلق في طلبك للعلم مِن معرفة الضوابط التي يقوم عليها عامة مسائل العلم.
* أن تجتهد في تحرير هذه القواعد والأصول التي تنطلق منها لفهم النصوص.
* هذه نقاطٌ مهمةٌ يتعيّن مراعاتها لتحصيل العلم، واجتناء ثمرته في الدنيا والآخرة.
* وفي إطار هذا الاهتمام، فإنّ مِن اللازم، للراغب في تحصيل العلم والفقه السديدين، أن يُعْنى بالتعرُّف على القواعد الفرعية التطبيقيّة، المطلوبة لتحصيل الفقه في مختلف العلوم؛ بحيث يَقِف على تلك القواعد فيما يَخُصُّ كلَّ علْمٍ مستقِلاًّ، ويُراعيها في طلبه للعلم. وعلى سبيل المثال أُورِدُ فيما يلي بعض القواعد المطلوبة لدراسة الحديث وفقهه.