(وَمَا نَحن إِن جارت صُدُور رِكَابنَا ... بِأول من غرت دلَالَة عَاصِم)

(أَرَادَ طَرِيق العنصلين فياسرت ... بِهِ العيس فِي وادى الصوى المتشائم)

(وَكَيف يضل الْعَنْبَري ببلدة ... بهَا قطعت عَنهُ سيور التمائم)

(وَجَاء بجلمود لَهُ مثل رَأسه ... ليشْرب مَاء الْقَوْم بَين الصرائم)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015