(عَجُوز تصلي الْخمس عاذت بغالب ... فَلَا والذى عاذت بِهِ لَا أضيرها)
(لَئِن نَافِع لم يرع أَرْحَام أمه ... وَكَانَت كدلو لَا يزَال يعيرها)
(لبئس دم الْمَوْلُود مس ثِيَابهَا ... عَشِيَّة نَادَى بالغلام بشيرها)
(وَإِنِّي على إشفاقها من مخافتي ... وَإِن عقها بِي نَافِع لمجيرها)
(وَلَو أَن أم النَّاس حَوَّاء حَارَبت ... تَمِيم بن مر لم تَجِد من يجيرها)
وَيُقَال إِن هَذَا الْبَيْت لَيْسَ فِيهَا
414 - قَالَ قدم الفرزدق من الْيَمَامَة وَدَلِيله رجل من بلعنبر فضل بِهِ فَقَالَ