الجرح والتعديل، تفسير القرآن، الحدود الإشارة في أصول الفقه، إحكام الفصول في علم الأصول، التسديد إلى معرفة التوحيد، المنتقي في الفقه، وغير ذلك.
مات بالمرية لتسع عشرة خلت من رجب سنة أربع وسبعين وأربعمائة.
ومن شعره:
إذا كنت أعلم علماً يقيناً ... بأن جميع حياتي كساعة
فلم لا أكون ضنيناً بها ... وأجعلها في صلاح وطاعه ...
الصالح كان عارفاً بالقراءات والنحو والتفسير سمع من ابن بري وأقرأ مدة وكان ديناً عفيفاً قانعاً.
مات في سابع عشر شعبان سنة ثلاث عشرة وستمائة.
كان أكبر أولاد الشيخ، وكان كبير الشأن في السلوك والطريقة، ذكيا أصوليا غريز العربية.