عَلَيْهِ الْأَعْيَان والأكابر، وَلم يكن بِمصْر فِي زَمَنه مثله فِي تعدد فنونه وَكَثْرَة محفوظه.
ولد أَوَاخِر سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَخمْس مئة، وَتُوفِّي فِي جُمَادَى الآخر سنة تسعين وَخمْس مئة، وَقيل: توفّي وَهُوَ ابْن خمس وَخمسين سنة رَحمَه الله.
ألحقهُ النَّوَوِيّ.