وَقَوله:
(من ظن أَن الْغَنِيّ بِالْمَالِ يجمعه ... فَاعْلَم بِأَن غناهُ فقره أبدا)
(فاستغن بِالْعلمِ وَالتَّقوى وَكن رجلا ... لَا يرتجي غير رزاق الورى أحدا)
وَله القصيدة النونية فِي الْأَمْثَال، سميت: عنوان الْحِكْمَة.
وَله:
(إِن أكن مذنباً فعفو إلهي ... لذنوب الْعباد بالمرصاد)
(واعتقادي بِأَنَّهُ الْوَاحِد الْحق ... شفيعي إِلَيْهِ يَوْم الْمعَاد)
(وبحب النَّبِي الْآل وَالْأَصْحَاب ... أَرْجُو ملكا رفيع الْعِمَاد)