الَّذين دهماؤهم فِي كل وَاد يهيمون، وَلكُل برق يشيمون، فَلذَلِك جَاءَ عَنهُ فِي تَحْلِيل النَّبِيذ أَبْيَات، ولتزكية الكرامية أَبْيَات، وَلَكِن عِنْدَمَا علت بخراسان كلمتهم، وشاكت أهل السّنة شوكتهم، وَله فِي الشَّافِعِي رَحمَه الله: