إِنَّه مَا سمع من عبد الله بن شبه، فَخرج من همذان ساخطاً، فَتَبِعَهُ ابْن الفلكي، وَاعْتذر، وَرجع عَن قَوْله، فَمَا قبل عذره، حكى ذَلِك شيرويه.
روى عَن: الْحَافِظ أبي الْفَتْح ابْن أبي الفوارس، والحافظ أبي بكر أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن الشِّيرَازِيّ، والحافظ أبي بكر أَحْمد بن عَليّ اليزدي.
وَفِي " ألقابه " غرائب ألقاب، مِنْهَا: أَن عَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنْهَا عويش، صغر النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] اسْمهَا، وكناها أم عبد الله.