الطَّبَقَة السَّادِسَة فِيمَن توفّي بَين الستمائة والسبعمائة
الْفَاضِل الذكي الَّذِي كَانَ يُقَال إِنَّه إِذا سمع قصيدة حفظهَا ويحكى عَنهُ فِي هَذَا النَّوْع عجائب
مولده سنة ثَمَان وَعشْرين وسِتمِائَة
سمع الحَدِيث من ابْن الجميزي وَكَانَ معيدا بِالْمَدْرَسَةِ الظَّاهِرِيَّة
توفّي بِالْقَاهِرَةِ سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وسِتمِائَة
الْفَقِيه الأديب وَالِد شَيخنَا شمس الدّين مُحَمَّد بن أَحْمد بن القماح
سمع الحَدِيث من ابْن الجميزي والحافظ الْمُنْذِرِيّ وَغَيرهمَا وَكَانَ يدرس بمدرسة ابْن زين التُّجَّار بِمصْر