ودرس بالنظامية نِيَابَة عِنْد موت يُوسُف الدِّمَشْقِي
مَاتَ فِي الثَّانِي عشر من ذِي الْحجَّة سنة خمس وَثَمَانِينَ وَخَمْسمِائة
نزيل بَغْدَاد
تفقه على إِلْكيَا
وَسمع من هبة الله بن الْمُبَارك بن السفطي وَغَيره
روى عَنهُ ابْن السَّمْعَانِيّ وَغَيره
وشروان بِفَتْح الشين الْمُعْجَمَة وَسُكُون الرَّاء بِفَتْح الْوَاو وَفِي آخرهَا النُّون من نواحي دربند
وعشير بِفَتْح الْعين الْمُهْملَة بعْدهَا شين مُعْجمَة ثمَّ يَاء آخر الْحُرُوف سَاكِنة ثمَّ رَاء
توفّي فِي شَوَّال سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة
تفقه على أسعد الميهني وعَلى غَيره
وبرع فِي الْفِقْه وَتَوَلَّى التدريس بمدرسة جد وَالِده ثمَّ عزل مِنْهَا ثمَّ أُعِيد وفوض إِلَيْهِ النّظر فِي أوقافها