روى عَنهُ الْخَطِيب وَقَالَ مَاتَ سنة سبع عشرَة وَأَرْبَعمِائَة بقرية بزيذي بباء مُوَحدَة ثمَّ زَاي مَكْسُورَة ثمَّ يَاء مثناة من تَحت سَاكِنة ثمَّ ذال مُعْجمَة
قَالَ الشَّيْخ ولد سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وثلاثمائة
وَمَات سنة خمس عشرَة وَأَرْبَعمِائَة بعد موت أَبِيه بِسنة
وتفقه على أبي الْقَاسِم الصَّيْمَرِيّ
وَكَانَ ظريفا عفيفا أديبا فَقِيها جَامعا للمحاسن
وَله ديوَان شعر قيل إِنَّه غسله قبل مَوته