وبه قَالَ حَدَّثَنَا عبد الرزاق قَالَ قَالَ معمر إن الرجل ليطلب العلم لغير اللَّه فيأبى عليه العلم حتى يكون لله عَزَّ وَجَلَّ.
وقال أحمد بن سعد الزهري سمعت أحمد بن حنبل يسأل عن الليث ابن سعد فقال ثقة ثبت
روى عَنْ إمامنا أشياء.
منها قَالَ سمعت أحمد بن حنبل يقول ما أحد عَلَى أهل الإسلام أضر من الجهمية ما يريدون إلا إبطال القرآن وأحاديث رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
سمع من إمامنا فيما أَنْبَأَنَا أبو الغنائم الكوفي أَخْبَرَنَا محمد بن علي الحسني أَخْبَرَنَا محمد بن جعفر بن هارون حَدَّثَنَا ابن عقدة حَدَّثَنَا أبو حامد أحمد بن سهل قَالَ سمعت أحمد بن حنبل يقول أصول الإسلام عَلَى ثلاثة أحاديث الأعمال بالنيات والحلال بين والحرام بين ومن أحدث فِي أمرنا ما ليس منه فهو رد.
روى عَنْ إمامنا أشياء: منها قَالَ سمعت أحمد يقول من قَالَ لفظه بالقرآن مخلوق فهو جهمي مخلد فِي النار خالدًا فيها ثم قَالَ وهذا شرك بالله العظيم.
روى عَنْ إمامنا أشياء منها قَالَ سمعت أحمد يقول سافرت فِي طلب العلم والسنة إلى الثغور والشامات والسواحل والمغرب والجزائر ومكة والمدينة والحجاز واليمن والعراقين جميعًا وأرض حوران وفارس وخراسان والجبال والأطراف.
نقل عَنْ إمامنا أشياء منها قَالَ قدمت بغداد عَلَى أن أدخل عَلَى الخليفة وآمره وأنهاه فدخلت