وقال: سمعت الشيخ الأجل، أبا السعود المذكور، يقول: " ينبغي للسالك، الصادق في سلوكه، أن يجعل كتابه قلبه ".
قال: ومات بالقاهرة في يوم الاحد، تاسع شوال سنة اربع ةاربعين وستمائة، ودفن من يومه بسفح المقطم. ومولده بباذبين السالفة في أول ليلة من شهر صفر، سنة سبع وسبعين وخمسمائة.
السيدة نفيسة ابنة الحسن الانور الانور بن أبي محمد زيد بن الحسن بن علي ابن أبي طالب.