قَالَت خرج يَوْمًا يصطاد فطرد الْبَقر فصرع مِنْهَا ثمَّ أَتَانِي مختضبا بالدماء فضمني ضمة ولثمني لثمة فليتني مت ثمَّة فَخرج زَوجهَا فَفعل مثل ذَلِك ثمَّ أَتَاهَا فَضمهَا ولثمها ثمَّ قَالَ لَهَا من أحسن أَنا أم لَقِيط عنْدك فَقَالَت مرعى وَلَا كالسعدان