لمجرد مدح أو ذم أو ترحم، وجب حذف المبتدأ والفعل1؛ كقولهم: الحمد لله الحميد، بالرفع فإضمار هو، وقوله تعالى: {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَب} ، بالنصب2 بإضمار أذم. وإن كان لغير ذلك3، جاز ذكره؛ تقول: مررت بزيد التاجر بالأوجه الثلاثة4. ولك أن تقول: هو التاجر، وأعني التاجر