النَّاسِ عَلَى حَيَاة} 1، وهذا هو الغالب. وابن السراج يوجبه2؛ فإن قدر {أَكَابِر} مفعولًا ثانيًا، و {مُجْرِمِيهَا} مفعولًا أول، فيلزمه المطابقة في المجرد3.