الإضافة إلى معرفة، فإن أول "أفعل" بما لا تفضيل فيه1، وجبت المطابقة2؛ كقولهم: "الناقص والأشج أعدلا بني مروان، أي عادلاهم3.
وإن كان على أصله من إفادة المفاضلة؛ جازت المطابقة كقوله تعالى: {أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا} 4، {هُمْ أَرَاذِلُنَا} ، وتركها؛ كقوله تعالى: {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ}