وهي جارية مجرى ظرف الزمان دون ظرف المكان، ولهذا تقع خبرا عن المصدر1، دون الجثث، ومثله: غير شك، أو جهد رأيي، أو ظنا مني، أنك قائم2.
وخرج عن الحد3 ثلاثة أمور:
أحدها: نحو: {وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنكِحُوهُنَّ} إذا قدر بفي4، فإن النكاح ليس بواحد مما ذكرنا.