إن التقدير: هذه خولان، وقال المبرد: الفاء لمعنى الشرط1، ولا يعمل الجواب في الشرط، فكذلك ما أشبههما، وما لا يعمل لا يفسر عاملًا، فالرفع عندهما واجب، وقال ابن السيد2، وابن بابشاذ3: يختار الرفع في العموم4، كالآية، والنصب في الخصوص، كزيدا اضربه.

الثانية: أن يكون الفعل مقرونًا باللام، أو بلا الطلبيتين، نحو: عمرا ليضربه بكر،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015