تِلْكَ دَعْوَاهُم} ، كون "تلك" اسمها و"دعواهم" الخبر، والعكس1.
الثانية: أن يحضر المفعول بـ"إنما"، نحو: إنما ضرب زيد عمرًا2، وكذا الحصر بـ"إلا" عند الجزولي وجماعة، وأجاز البصريون والكسائي والفراء، وابن الأنباري3، تقديمه على الفاعل4، كقوله:
ولما أبى إلا جماحا فؤاده5