والغالب في خبر عسى وأوشك الاقتران بها1؛ نحو: {عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ} . وقوله:
ولو سئل الناس التراب لأوشكوا ... إذا قيل هاتوا أن يملوا ويمنعوا2
والتجرد قليل؛ كقوله:
عسى الكرب الذي أمسيت فيه ... يكون وراءه فرج قريب3