الثاني: ألا ينتقض نفي خبرها بإلا1؛ فلذلك وجب الرفع في: {وَمَا أَمْرُنَا إِلاَّ وَاحِدَةٌ} ، {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ} ، فأما قوله:
وما الدهر إلا منجنونًا بأهله ... وما صاحب الحاجات إلا معذبا2