"ألم تأتني فأحسن إليك" إذا لم ترد الاستفهام الحقيقي1، ونحو: "ما تزال تأتينا فتحدثنا" و"ما تأتينا إلا وتحدثنا".
ومن الطلب باسم الفعل، وبما لفظه الخبر، وسيأتي2.
وبتقييد الفاء السببية والواو بالمعية: من العاطفتين على صريح الفعل ومن الاستئنافيتين، نحو: {وَلَا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ} ؛ فإنها للعطف3.
وقوله:
ألم تسأل الربع القواء فينطق4؛