وجهه، ويا طالعا جبلاً، ويا رفيقاً بالعباد، ويا ثلاثة وثلاثين، فيمن سميته بذلك1. ويمتنع إدخال "يا" على ثلاثين2, خلافاً لبعضهم. فإن ناديت جماعة هذه عدتها؛ فإن كانت غير معينة، نصبتهما أيضاً3، وإن كانت معينة، ضممت الأول4، وعرفت الثاني بأل5، ونصبته أو رفعته6، إلا أن أعيدت معه "يا"؛ فيجب ضمه وتجريده من أل7.

ومنع ابن خروف8 إعادة "يا"، وتخييره في إلحاق أل مردود9.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015