(القلنسوة): هو ما يلبس في الرأس.
و (الطَّلْح) بفتح الطاء المهملة وسكون اللام: نوع من الأشجار ذي الشوك.
و (الجبن) بضم الجيم وإسكان الباء الموحدة: هو الخوف وعدم الإقدام.
و (سهم غرب) بالإضافة أيضاً، وبسكون الراء وتحريكها في كليهما أيضاً أربعة وجوه: هو الذي لا يدرى راميه، ولا من أين جاء.
854 - (8) [ضعيف] ورواه [يعني حديث أبي هريرة الذي في "الصحيح" ابن أبي الدنيا من طريق إسماعيل بن عياش أطول منه، وقال فيه:
"هم الشهداء يَبعثهم الله متقلدين أسيافهم حول عرشه، فأَتاهم ملائكة من المحشر بنجائب من ياقوت، أَزِمَّتُها (?) الدرُّ الأَبيض، برحال الذهب، أعنَّتُها (1) السندس والإِستبرق، ونمارقها أَلْيَنُ من الحرير، مَدُّ خُطاها مدّ أبصار الرجال، يسيرون في الجنة على خيول، يقولون عند طول النزهة: انطلقوا بنا [إلى ربنا] (?) ننظر كيف يَقضي بين خلقه، يضحك الله إليهم، وإذا ضحك الله إلى عبدٍ في موطنٍ فلا حساب عليه".
855 - (9) [ضعيف] وعن عامر بن سعد عن أبيه:
أن رجلاً جاء إلى الصلاة، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي، فقال حين انتهى إلى الصف: (اللهم آتني أَفضلَ ما تؤتي عبادك الصالحين). فلما قضى النبي - صلى الله عليه وسلم - الصلاة قال: