أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا اسْتَوَى على بعيره خَارِجا إِلَى سفر كبر ثَلَاثًا
وَعِنْدهَا فِي الأَصْل الْمَأْخُوذ عَن الجلودي مَا صورته إِلَى هَا هُنَا قَرَأت عَلَيْهِ يَعْنِي على الجلودي عَن مُسلم وَمن هَا هُنَا قَالَ حَدثنَا مُسلم
وَفِي أصل الْحَافِظ أبي الْقَاسِم عِنْدهَا بِخَطِّهِ من هُنَا يَقُول حَدثنَا مُسلم وَإِلَى هُنَا شكّ
الْفَائِت الثَّانِي لإِبْرَاهِيم أَوله أول الْوَصَايَا قَول مُسلم حَدثنَا أَبُو حيثمة زُهَيْر ابْن حَرْب وَمُحَمّد بن الْمثنى وَاللَّفْظ لمُحَمد بن الْمثنى فِي حَدِيث ابْن عمر مَا حق امرىء مُسلم لَهُ شَيْء يُرِيد أَن يُوصي فِيهِ إِلَى قَوْله فِي آخر حَدِيث رَوَاهُ فِي قصَّة حويصة ومحيصة فِي الْقسَامَة حَدثنِي إِسْحَاق بن مَنْصُور أخبرنَا بشر بن عمر قَالَ سَمِعت مَالك بن أنس الحَدِيث وَهُوَ مِقْدَار عشرَة أوراق فَفِي الأَصْل الْمَأْخُوذ عَن الجلودي وَالْأَصْل الَّذِي بِخَط الْحَافِظ أبي عَامر الْعَبدَرِي ذكر انْتِهَاء هَذَا الْفَوات عِنْد أول هَذَا الحَدِيث وعود قَول إِبْرَاهِيم حَدثنَا مُسلم
وَفِي أصل الْحَافِظ أبي الْقَاسِم الدِّمَشْقِي شبه التَّرَدُّد فِي هَذَا الحَدِيث دَاخل فِي الْفَوْت أَو غير دَاخل فِيهِ والإعتماد على الأول
الْفَائِت الثَّالِث أَوله قَول مُسلم فِي أَحَادِيث الْإِمَارَة والخلافة حَدثنِي زُهَيْر بن حَرْب حَدثنَا شَبابَة حَدِيث أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنَّمَا الإِمَام جنَّة ويمتد