المفلس، ولكنها عند الغني حقيقة تافهة.
* * *
ألا إني أؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء خيره وشره، ولكني لا أؤمن بإنسانك هذا! فهل عليّ من الله من شيء؟
إذن فليقل الناس عنّي ما شاؤوا!