بحرٍ لِّجيٍّ (?) غشيته ظلماتٌ (?) بعضها فوق بعضٍ، وهو بأسوإ حالٍ ...
فهبَّت من نومها مذعورةً (?) مضطربةً ...
ولم تشأ أن تذكر له أو لأحدٍ غيره شيئًا ممَّا رأت ...
لكن رؤياها ما لبثت أن تحقَّقت، إذ لم ينقض يوم تلك اللَّيلة المشؤومة (?) حتَّى كان عبيد الله بن جحشٍ، قد ارتدَّ عن دينه وتنصَّر ...
ثمَّ أكبَّ على حانات (?) الخمَّارين يُعاقر (?) أمَّ الخبائث (?) فلا يرتويٍ منها ولا يشبع.
وقد خيَّرها بين أمرين أحلاهما مُرٌّ: