o قال أعرابي: مفنة معنة كالذئب وسط العنه إلا تره تظنه.
o وقيل المرأة السوء على بعلها كالحمل الثقيل على الشيخ الكبير.
o وفي حكمة داود: المرأة السوء مثل شرك الصياد، لا ينجو منها إلا من رضي الله عنه.
o وقيل البلاء كله موكلاً بالقرينة السوء التي لا تسكن النفس إلى كريم عشرتها ولا تقر العين برؤيتها.
o وعن عروة بن الزبير قال: ما رفع أحد نفسه بعد الإيمان بالله بمثل منكح صدق ولا وضع أحدٌ نفسه بعد الكفر بالله بمثل منكح سوء.
o وفي حكمة سليمان بن داود عليهما السلام: المرأة العاقلة تبني بيتها والسفيهة تهدمه.
o وقال: الجمال كاذب والحسن مختلف وإنما تستحق المدح المرأة الموافقة.
o وقال بعضهم:
لقد كنت محتاجا إلى موت زوجتي ... ولكن قرين السوء باق معمر
فيا ليتها صارت إلى القبر عاجلاً ... وعذبها فيه نكير ومنكر
o وقال زيد بن عمر:
أعاتبها حتى إذا قلت أقلعت ... أبى الله إلا خزيها فتعود (?)
وفى الدعاء " اللهم إني أعوذ بك من ولد يكون على سيدا .. ومن زوجة تشيبني قبل وقت المشيب "
أختي المسلمة هذه الصفات المذمومة لا أراها إلا صفات نساء من أهل النار، عافاك الله - عز وجل - منها.