استقبال الكعبة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة استقبل الكعبة في الفرض والنفل وأمر صلى الله عليه وسلم بذلك فقال ل (المسيء صلاته) :
(البخاري ومسلم) (إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر)
(البخاري ومسلم) و (كان صلى الله عليه وسلم في السفر يصلي النوافل على راحلته ويوتر عليه حيث توجهت به [شرقا وغربا] )
(مسلم) وفي ذلك نزل قوله تعالى: فأينما تولوا فثم وجه الله [البقرة 115]
(أبو داود وابن حبان) و (كان - أحيانا - إذا أراد أن يتطوع على ناقته استقبل بها القبلة فكبر ثم صلى حيث وجهه ركابه)
(أحمد والترمذي وصححه) و (كان يركع ويسجد على راحلته إيماء برأسه ويجعل السجود أخفض من الركوع)
(البخاري وأحمد) و (كان إذا أراد أن يصلي الفريضة نزل فاستقبل القبلة)