إنما كان النفاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما اليوم فهو الكفر بعد الإيمان» .

مِسْعَرٌ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ، قَالَ: قَالَ حُذَيْفَةُ: «إِنَّمَا كَانَ النِّفَاقُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَمَّا الْيَوْمَ فَهُوَ الْكُفْرُ بَعْدَ الإِيمَانِ» .

وَرَوَاهُ الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ حَبِيبٍ

بَابٌ

117 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ، حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَبِي عَوْنٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ.

ح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015