المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
صفه النفاق ونعت المنافقين لابي نعيم
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (21485)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابو نعيم الاصبهاني
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من يتبع عورة أخيه اتبع الله عورته، ومن اتبع
أشد الناس عذابا يوم القيامة أصحاب المائدة، وآل فرعون، والمنافقون» .
أسفل أهل النار المنافقون، الذين في الدرك الأسفل من النار»
" الإيمان هاهنا، وأشار بيده إلى لسانه، والنفاق هاهنا، ووضع يده على صدره، ولا نذكر الله إلا
اللهم جنبني منكرات الأخلاق، والأهواء، والأدواء»
اللهم اهدني لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق، فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت، وقني سيء الأعمال
اللهم إني أعوذ بك من النفاق، وسوء الأخلاق» قال الله تعالى: {وما أصابكم يوم التقى الجمعان
كنت جالسا مع عبد الله بن أبي، فمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في أناس من أصحابه، فقال
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم " في غزوة تبوك، فقال عبد الله بن أبي: {لئن رجعنا إلى
لما قال ابن أبي ما قال، أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته، فجاء فحلف ما قال،
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا ناس من الأعراب، وكنا نبتدر الماء، وكان
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر أصاب الناس فيه شدة، فقال عبد الله بن أبي
لما توفي عبد الله بن أبي بن سلول جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله
لما توفي عبد الله بن أبي بن سلول دعي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام إليه، فلما وقف
أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي، فأخذ جبريل عليه السلام بثوبه، فقال: {ولا تصل على أحد
رأيت الدخان يخرج من مسجد الضرار»
المسجد الذي أسس على التقوى، فقال أحدهما: مسجد المدينة. وقال الآخر: مسجد قباء، فأتوا النبي
المسجد الذي أسس على التقوى، قال: مسجدي "
رأيت عبد الله بن أبي يشتد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم والحجارة تنكب رجليه، وهو
مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين، في هذه مرة، وهذه مرة، لا تدري في أيهما تتبع» .
مثل المنافق مثل الشاة بين الغنمين»
مثل المنافق مثل الشاة بين الغنمين، ينطحها هذه مرة، وهذه مرة» . فقال ابن عمر: بين الربيضين،
إذا سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا، أو شهد مشهدا لا يحب أن يجاوزه إلى
إذا سمع من نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا، أو شهد معه مشهدا لم يقصر دونه. . . . .» وذكر
القتلة ثلاثة رجال: رجل مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله، حتى إذا لقي العدو قاتلهم حتى
يبعث كل عبد على ما مات عليه» . ورواه أبو معاوية، عن الأعمش مثله
اللهم طهر قلبي من النفاق، وعملي من الرياء، ولساني من الكذب، وعيني من الخيانة، فإنك تعلم
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا
إن المنافق إذا حدث كذب، وإذا ائتمن خان، وإذا وعد أخلف» .
إن المنافق إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان»
ثلاث في المنافق: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان "
من علامات المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان "
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وزعم أنه مؤمن: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن
ثلاث من كن فيه فهو منافق: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان، قال: فقالوا: يا
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وحج وزعم أنه مؤمن: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا
ثلاث من كن فيه كان منافقا، وإن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق، حتى يدعها: إذا
أربع من كن فيه فهو منافق، وإن كان فيه واحدة منهن كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: من إذا
آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان ".
أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا عاهد غدر، وإذا
اعتبروا المنافق بثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا عاهد غدر، وذلك قول الله عز وجل:
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا: من إذا حدث كذب، وإذا ائتمن خان، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم
ثلاثة من أخلاق المنافق: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمنته خانك "
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا
ثلاث من كن فيه فهو منافق، وإن صام وصلى وحج واعتمر وزعم أنه مسلم: من إذا حدث كذب، وإذا وعد
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وتصدق وزعم أنه مسلم: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف،
ثلاث من كن فيه فهو منافق، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا
{فما لكم في المنافقين فئتين} [النساء: 88] ، قال " كان ناس من المنافقين وأصحاب النبي صلى
الحياء والعي شعبتان من الإيمان، والبذاء والبيان شعبتان من النفاق»
لا يسمع النداء أحد في مسجدي هذا، ثم يخرج منه، إلا لحاجة، ثم لا يرجع إلا
من أدركه الأذان في المسجد، ثم خرج لم يخرج لحاجة وهو لا يريد الرجعة، فهو
أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيها لأتوهما ولو
ما شهدهما منافق، يعني: صلاة الصبح والعشاء ". قال أبو بشر: يعني: لا يواظب
تلك صلاة المنافقين، تلك صلاة المنافقين، تلك صلاة المنافقين، يجلس أحدهم حتى إذا اصفرت
أرواح المؤمنين في الهواء أجناد مجندة تلتقي في الهواء، فتشام كما يتشام الخيل، فما تعارف
أمارة المنافق الذي لا تسؤه سيئته، ولا تسره حسنته، إن عمل خيرا لم يرجو من الله في ذلك
الشح والفحش والبذاء من النفاق، وإنهن يزدن في الدنيا، وينقصن من الآخرة، وما ينقصن من
للمنافقين علامات يعرفون بها: تحيتهم لعنة، وطعامهم نهبة، وغنيمتهم غلول، ولا يأتون المساجد
أنه لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق»
لا يبغض عليا مؤمن، ولا يحبه منافق»
أمي فاطمة اشترك في حبها الكافر والمؤمن، وإنه كتب لي: أن يحبني كل مؤمن، ويبغضني كل
والذي نبأ محمدا وأكرمه بالنبوة، إنك لأنت الذائد عن حوضي يوم القيامة، يذاد الرجال عنه كما
لو ضربت المؤمن على أنفه ما أبغضني، ولو أعطيت المنافق الذهب والفضة ما
ما كنا نعرف منافقينا إلا ببغضهم عليا»
نعرف منافقينا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ببغضهم علي بن أبي
ما كنا نعرف المنافقين إلا بثلاث خصال: بتكذيبهم الله ورسوله، والتخلف عن الصلاة، وبغض علي
نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ببغضهم عليا رضي الله
حب أبي بكر وعمر إيمان، وبغضهما كفر»
لا يبغض أبا بكر وعمر مؤمن، ولا يحبهما منافق» .
لا يبغض أبا بكر وعمر إلا منافق»
الإيمان حب الأنصار، وإن النفاق بغض الأنصار» .
الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق» .
حب الأنصار إيمان، وبغضهم نفاق» .
لا يبغضنا أهل البيت إلا منافق»
لا يبغض الأنصار إلا منافق»
من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بالغزو، مات على شعبة من نفاق» . ورواه عبد الله بن رجاء المكي،
حب الغناء ينبت النفاق في القلب، كما ينبت العشب في الماء» . وفيه عن عبد الله بن
خصلتان لا تجتمعان إلا في مؤمن، وقال: خصلتان لا تجتمعان في منافق: حسن سمت، ولا فقه في
المنافق يملك عينيه، يبكي كما شاء»
ندخل على الإمام فيقضي بالقضاء جورا، فنقول: وفقك الله، وننظر إلى الرجل منا يثني عليه، فقال
نحضر الإمام فيحكم بالحكم نراه جورا، فنقول: وفقك الله، وننظر إلى الرجل منا فيثني عليه
ندخل على أمرائنا، فنقول القول، فإذا خرجنا قلنا غيره، قال: كنا نعد ذلك نفاقا على عهد رسول
إذا دخلنا على هؤلاء نقول ما يشتهون، فإذا خرجنا من عندهم قلنا خلاف ذلك، قال: كنا نعد ذلك
ندخل على سلطاننا، فنقول له ما نتكلم بخلافه إذا خرجنا من عنده، قال: كنا نعد هذا نفاقا ". قال
من ترك ثلاث جمعات متواليات من غير علة، طبع على قلبه، وهو منافق»
لا يحافظ المنافق أربعين ليلة على صلاة العشاء الآخرة، يعني: في جماعة "
الفجور كل الفجور، والنفاق، من سمع منادي الله ينادي بالصلاة والفلاح فلم
أعلمت أن الله مقمصك قميصا، فأرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه حتى
عسى الله أن يقمصك قميصا من بعدي، فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه» . قالها ثلاث
إن الله مقمصك قميصا، فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه حتى تلقاني» . ورواه عبد الرحمن
لا تقوم الساعة حتى يسود كل قبيلة منافقوها» . حدثناه أبو عمرو بن حمدان، قال: حدثنا الحسن بن
يأتي على الناس زمان يستخفي المؤمن فيهم، كما يستخفي المنافق فيكم اليوم» .
يوشك أن يصلوا في آخر الزمان في مساجدهم، فلا يكون فيهم مؤمن» . قلت: يا رسول الله، ويكون فيهم
المنافقون الذين فيكم اليوم شر من المنافقين الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه
المنافقون اليوم أشر منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم , كانوا إذ ذاك يكتمونه، وهم
المنافقون اليوم أكثر أم على عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: بل هم اليوم أكثر، لأنه كان
" ذهب النفاق فلا نفاق، إنما هو الكفر بعد الإيمان. فقال له عبد الله: تعلم ما تقول، قال: فقرأ
المنافقون اليوم شر منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قيل: وكيف ذلك؟ قال: إنهم
إنما كان النفاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما اليوم فهو الكفر بعد الإيمان» .
توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم واشرأب النفاق بالمدينة، وارتدت العرب، والله لو نزل
إن كان الرجل منكم ليتكلم بالكلمة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيصير بها منافقا،
إنكم معشر العرب اليوم لتأتون أمورا إنها لفي عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم النفاق على
إن كان الرجل ليتكلم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيصير بها منافقا، وإني لأسمعها
فهاجت ريح تكاد تدفن الراكب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بعثت هذه الريح لموت منافق.
فهاجت ريح، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بعثت هذه الريح لموت
أنهم غزوا فيما بين مكة والمدينة، فهاجت عليهم ريح شديدة، حتى وقعت الرحال، فقال رسول الله
غزوا غزوة بين مكة والمدينة، فهاجت عليهم ريح شديدة حتى دفنت الرحال، فقال النبي صلى الله
من حمى مؤمنا من منافق بغيبة، بعث له ملك يحمي لحمه من نار جهنم يوم القيامة، ومن قفا مؤمنا
من المنافق؟ قال: الذي يحب الحمد، ويكره الذم "
لما حضر شهر رمضان: " سبحان الله، ماذا تستقبلون، وماذا يستقبلكم؟ قالها ثلاثا، فقال عمر بن
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقي الله يشرك به دخل النار» . وسأله: هل في
أكنتم تعدون الذنوب شركا؟ فقال: معاذ الله، ولم نكن ندعوا منافقا مشركا، ولم نكن نرى في
لي جارا منافقا يصنع كذا وكذا، ويقول كذا وكذا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول لا
شر الناس منزلة يوم القيامة الذي يلقى هذا بوجه، وهذا بوجه»
تجد من شر الناس ذا الوجهين» .
أربعة ثابت فيهم النفاق: الكذاب، والنمام، والعياب، والموشي بين الناس
إنك تلقى المنافق دائما سيء العمل، قبيح الأثر، بعيد الأمل»
{يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم} [التوبة: 73] ، قال: أمر نبي الله صلى
أخاف عليكم ثلاثا، وهو كائن، زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح
هلاك أمتي في الكتاب واللبن، فقيل: يا رسول الله، ما الكتاب واللبن؟ قال: يتعلمون القرآن
إنك إن بقيت سيقرأ القرآن ثلاث أصناف: صنف لله، وصنف للجدال، وصنف للدنيا، ومن طلب به
يهلك هذه الأمة كل منافق عليم اللسان»
حذرنا كل منافق عليم اللسان، وإنك لست منهم إن شاء الله، فالحق ببلدك "
أخوف ما أخاف عليكم كل منافق عليم اللسان» . رواه يزيد بن هارون، عن ديلم بن غزوان النحات
غشينا النعاس ونحن في مصافنا يوم أحد، فجعل سيفي يسقط من يدي، وآخذه ويسقط وآخذه، قال:
المنافق ليصلي فيكذبه الله، ويصوم فيكذبه الله، ويتصدق فيكذبه الله، ويقاتل فيكذبه الله،
أكثر منافقي أمتي قراؤها» .
أكثر منافقي أمتي قراؤها» . ورواه زيد بن الحباب وابن وهب، عن أبي شريح عبد الرحمن بن شريح
أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي، فأخذ جبريل عليه السلام بثوبه، فقال: لا
مر بمجلس فيه عبد الله بن أبي بن سلول، فإذا في المجلس أخلاط من المسلمين والمشركين وعبدة
بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فهاجت ريح منتنة، فقال رسول الله صلى
القلوب أربعة: فقلب أجرد، فيه مثل السراج يزهر، فذلك قلب المؤمن وسراجه فيه نوره، وقلب أغلف
الإيمان يبدو نقطة في المظهر، بيضاء في القلب، كلما زاد الإيمان زاد ذلك البياض، فإذا استكمل
{فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا} [الأنعام:
الدجال يطأ الأرض كلها، إلا مكة والمدينة، فيأتي المدينة، فيجد بكل نقب من نقابها صفوفا من
ليس من بلدة إلا سيطؤها الدجال إلا مكة والمدينة، وليس نقب من نقابها إلا عليه الملائكة
أكثر خطبته، ما حدثنا عن الدجال، ويحذرناه، فكان من قوله «وإنه لا يبقى موضع من الأرض إلا
من صلى ركعتين في السر رفع عنه اسم النفاق»
من أكثر ذكر الله فقد برئ من النفاق»
من واظب على الصلاة المكتوبة أربعين صباحا، لا يفوته خيرها، كتب الله براءتين: براءة من
هلكنا ورب الكعبة، فقال: وما ذاك؟ قالوا: النفاق، قال: ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وحده
أثقل الصلاة على المنافقين العشاء والفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو
{والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم} [النور: 11] قال: أنزلت في علي.
إنا نكون عندك على حال، حتى إذا فارقناك نكون على غيره.
أخاف على نفسي النفاق. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت لو حضرتك الصلاة وأنت
منكم، أو فيكم منافقين، فمن سميت فليقم، فقال: قم يا فلان، قم يا فلان، حتى عد ستة وثلاثين،
في قوله عز وجل " {وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم
الحمام الطيار ماشية المنافقين "
الغيرة من الإيمان، والمذاء من النفاق» .
«قلما ساهر الليل منافق»