القراءة يرجع إليه، ولا ركن وثيق في الأداء يعتمد عليه1.
ولهذا قال الإمام الشاطبي رحمه الله:
وما لقياس في القراءة مدخل ... فدونك ما فيه الرضا متكفلا2
ومن ثَمَّ قال غير واحد من أئمة القراء: لولا أنه ليس لي أن أقرأ إلا بما قد قُرئ به لقرأت حرف كذا كذا، وحرف كذا كذا3.