وبالحقائق كلها، ليؤيد مذهبه، ويدعم قضية الإلحاد والكفر بالله، محارباً قضية الإيمان والاستقامة على الخير والفضيلة.
وأترك القارئ الحصيف الواعي أن يحكم له أو عليه، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، فعند الله جزاء لمن آمن وجزاء لمن كفر.