ففي قوله: ((مَنْ أَحْدَثَ رَأْيًا ... )) دلالةٌ عظيمةٌ على ما نحن بصدده من حرمة ابتداع الآراء ...
وفي الفصول التالية نصوصٌ عن السلف في ذم البدع، والابتداع، وأهله.
والله الحافظ من كل بدعة، ورأي مذموم.