وقال ابن عساكر: رافضي ليس بثقة.
وقال ابن معين: غير ثقة وليس عن مثله يروى الحديث.
وقال ابن حبان: يروي عن أبيه ومعروف مولى سليمان والعراقيين العجائب والأخبار التي لا أصول لها.
وقال أيضًا: وكان غاليًا في التشيع أخباره في الأغلوطات أشهر من أن تحتاج إلى الإغراق في وصفها.
وقال الذهبي: تركوه كأبيه وكانا رافضيين.
[لسان الميزان (6/ 196)، ميزان الاعتدال (ت 9737)، المجروحين 3/ 91)].
3 - وما عدا هؤلاء الثلاثة (أبو مخنف، الواقدي، هشام الكلبي) فقد أخرج الطبري روايات أخرى متفرقة عن متروكين أو وضاعين أو ضعفاء ولكن مروياتهم قليلة كالهيثم بن عدي (4) روايات.
وهو الذي قال فيه البخاري: كان يكذب.
وقال أبو حاتم: متروك الحديث محله محل الواقدي.
وقال أبو داود والعجلي: كذاب.
[الجرح والتعديل (4/ 2/ 85)، لسان الميزان (7/ 296/ ت 9056)، التاريخ الكبير (4/ 2/ 218) تاريخ الثقات (46/ ت 1757)
بالإضافة إلى رواة وردت أسماؤهم مرة واحدة أو أكثر من أمثال علي بن جعدبة (6/ 415)، وهو كذاب متهم بالوضع.
[تهذيب الكمال (ت 7035)].
وإسحاق بن يحيى بن طلحة [6/ 82]، وهو متروك منكر الحديث.
[ميزان الاعتدال (ت 802)، الجرح والتعديل (2/ ت 830)].
وعلي بن مجاهد الكابلي، وهو كذاب متروك.
[التقريب (ت 4790)].