وأعوانه الفَجَرة العَرْصةَ، ولمَا قُتِل إلا وسيفه في يده، لا بلا دمٍ كمحمدٍ، فرحم الله محمدًا، فقد اجتهد نفسَه، وقَضَى ما عليه (?). (5: 109/ 110).

وفي هذه السنة وجّه معاوية بعد مقتل محمد بن أبي بكر عبدَ الله بن عمرو بن الحضرميّ إلى البصرة للدعاء إلى الإقرار بحُكم عمرو بن العاص فيه.

وفيها قُتل أعيَن بن ضبيعة المُجاشعيّ، وكان عليّ وجّهه لإخراج ابن الحضرميّ من البَصرة (?). (5: 110).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015