ثم دخلت سنة إحدى وخمسين ومائة ذكر الخبر عن الأحداث التي كانت فيها

فمن ذلك ما كان من إغارة الكُرْك فيها في البحر على جُدَّةَ؛ ذكر ذلك محمد بن عمر.

وفيها ولّى عمر بن حفص بن عثمان بن أبي صفرة إفريقيّة، وعُزِل عن (السند) وولّى موضعه هشام بن عمرو التغلبيّ (?).

ذكر الخبر عن سبب عزل المنصور عمر بن حفص عن السِّنْد وتوليته إياه إفريقيّة واستعماله على السِّنْد هشام بن عمرو (?).

وفي هذه السنة قدم على المنصور ابنه المهدي من خراسان وذلك في شوال منها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015