وفيها خرج أبو جعفر حاجًّا فأحرم من الحيرة ثم رجع بعدما قضى حجته إلى المدينة فتوجه منها إلى بيت المقدس (?).
وكان عمال الأمصار في هذه السنة عمالها في السنة التي قبلها إلا خراسان فإن عاملها كان عبد الجبار (?).
وفي هذه السنة فُرغ من بناء المصيصة على يدي جبرائيل بن يحيى الخراساني (?).