عن سُخْطة ولا خيانة، ولكنّ الناس فتِنوا به، فخفت أن يُوكِّلوا إليه ويبتَلوا به، فأحببت أن يعلموا: أنّ الله هو الصانع، وألَّا يكونوا بعرَض فتنة (?). (4: 68).