أنَّ الرجالَ استأذنوا رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في ضربِ النساء؟ فأذنَ لهم، فضربوهنَّ، فباتَ، فسمع صوتًا عاليًا، فقال:
"ما هذا؟ "، فقالوا: أَذنتَ للرّجالِ في ضربِ النساء فضربوهنَّ، فنهاهم، وقال:
"خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأَنا من خيرِكم لأهلي".
صحيح لغيره دون سبب الورود (?) - "الصحيحة" (285)، "التعليق الرَّغيب" (3/ 72).
1098 - 1316 - عن إِياس بن أَبي ذُباب، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"لا تضربوا إِماءَ الله".
[قال:] فذئِرَ النساء (?)، وساءت أَخلاقهنَّ على أَزواجهنَّ، فجاء عمر ابن الخطاب فقال: قد ذئر النساء [وساءت أخلاقهن على أزواجهن] منذ نهيتَ عن ضربهنَّ! فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -:
"فاضربوا"، فضرب الناس نساءهم تلك الليلة، فأَتى نساءٌ كثير يشتكين الضرب، فقال النبيّ - صلى الله عليه وسلم - حين أصبح: