أما بعد فقد كتب الله لي - لأسباب شرحتها في مقدمة (كشف الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار) - أن أسافر من بيروت إلى الشارقة صحبة أحد إخواننا فيها وأنزلني جزاه الله خيرا في منزله فوجدت في مكتبته كتابا للشيخ محمد أبو زهرة بعنوان: (خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم) في مجلدين فقلبت فيه بعض الأوراق وتصفحت فيه كثيرا من الصفحات فرأيته قد. . . (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015