"مَن ترك ثلاثَ جُمَعِ تهاوناً بها (?)؛ طبعَ الله على قلبِه".
رواه أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي وحسَّنه، وابن ماجه، وابن خزيمة وابن حبَّان في "صحيحيهما"، والحاكم، وقال:
"صحيح على شرط مسلم".
[حسن صحيح] وفي رواية لابن خزيمة وابن حبان:
"مَن تركَ الجمعة ثلاثاً من غير عذر فهو منافق" (?).
أبو الجعد اسمه أدرع، وقيل: جُنادة. وذكَر الكرابيسيّ أنَّ اسمه عُمرُ بن أبي بكر.
وقال الترمذي: "سألت محمداً (يعني البخاري) عن اسم أبي الجعد؟ فلم يعرفه".
728 - (5) [صحيح لغيره] وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
"مَن ترك الجمعة ثلاث مرات من غير ضرورة؛ طَبَعَ الله على قلبه".
رواه أحمد بإسناد حسن، والحاكم وقال: "صحيح الإسناد" (?).
729 - (6) [صحيح لغيره] وعن أسامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
"مَن ترك ثلاثَ جمعاتٍ من غير عذرٍ؛ كُتِبَ من المنافقين".
رواه الطبراني في "الكبير" من رواية جابر الجُعفي، وله شواهد.